jakiro
المؤلف: Marc Andreessen و Ben Horowitz ، A16Z ؛
ملاحظة المترجم: بصفته المستفيد الرئيسي من العولمة ، كان وادي السيليكون دائمًا “مسحوق الحديد” للحزب الديمقراطي للولايات المتحدة.ولكن الآن ترامب يقهر وادي السيليكون.أعلن مؤسسان مارك أندريسن وبن هورويتز في 16 يوليو.>نقل من بايدن الديمقراطي إلى ترامبجوهرأما بالنسبة للأسباب الكامنة وراء توجيهها ، فقد كان مارك أندريسن وبن هورويتز بالفعلكتبت بشكل مشترك يو 2024 سنة5 يوليوتم نشر المقال على موقع A16Z الرسمي ، بعنوان “The Little Tech Agenda”.يأمل A16Z في دعم السياسيين لدعم شركات التكنولوجيا الصغيرة وضمان أن يستمر القرن الحادي والعشرين في أن يصبح الولايات المتحدة.مثير للشهوة الجنسيةليس فقطإنها الانتخابات الأمريكية ، ومسابقة البلاد بين الصين والولايات المتحدة.فيما يلي مقال مشترك لمارك أندريسن وبن هورويتز:
اسمنا لشركات الناشئة التكنولوجية هو “Little Tech” ، وكذلك شركات التكنولوجيا الكبيرة.
طوال حياتنا المهنية ، كانت شركة Little Tech مستقلة عن السياسة.ومع ذلك ، كما قال النكتة القديمة للاتحاد السوفيتي: “قد لا تكون مهتمًا بالسياسة ، لكن السياسة مهتمة بك”.
نعتقد أن سياسات الحكومة السيئة هي الآن أكبر تهديد لشركات التكنولوجيا الصغيرة.
نحن نعتقد أن الدور الرئيسي للهيمنة الفنية في الولايات المتحدة والشركات الناشئة الصغيرة في ضمان هذه الهيمنة هو نفس القضايا السياسية الأولى المهمة مثل القضايا الأخرى.
حان الوقت لخروج شركة تكنولوجيا صغيرة.
كشركة ، تتركز جهودنا السياسية بالكامل على الدفاع عن شركات التكنولوجيا الصغيرة.باستثناء القضايا ذات الصلة المباشرة مع شركات التكنولوجيا الصغيرة ، لن نشارك في الصراعات السياسية.لكننا سنبذل قصارى جهدنا للقتال من أجل شركات التكنولوجيا الصغيرة -للقتال من أجل البحث ، وابتكار ، وخلق العمالة ، وبناء الحرية في المستقبل.
وجدنا أن هناك ثلاثة أنواع من السياسيين:
-
أولئك الذين يدعمون شركات التكنولوجيا الصغيرة.نحن أيضا ندعمهم.
-
أولئك الذين يعارضون شركات التكنولوجيا الصغيرة.نحن نعارضهم أيضًا.
-
أولئك الذين هم في الوسط -يريدون أن يتم دعمهم ، لكن لديهم مخاوف.نحن نتعاون معهم بصدقجوهر
نحن ندعم أو نعارض السياسيين ، بغض النظر عن حزبهم أو موقفهم في القضايا الأخرى.
سوف نلتزم بهذا لفترة طويلة.
الولايات المتحدة الأمريكية
السبب وراء قيادة الولايات المتحدة في القرن العشرين هو أننا في وضع رائد في ثلاثة جوانب:
1. التكنولوجيا—— روجت الولايات المتحدة الثورة الصناعية الثانية في ثلاثينيات القرن العشرين وبدأت في الترويج لثورة الكمبيوتر منذ الأربعينيات.
2. الاقتصاد— – لقد خلق نظام السوق الحرة في الولايات المتحدة ثروة اجتماعية ضخمة وحسن جودة حياة الناس بشكل كبير.
3. العسكرية—— شجعت القوة العسكرية في الولايات المتحدة انتصار الحرب العالمية الأولى والحرب العالمية الثانية ، وحفزت الاستسلام من جانب واحد وتفكك الاتحاد السوفيتي.
كل بعد يعزز بعضها البعض مع بعدين آخرين:
-
توفر مزايانا الفنية الدافع لاقتصادنا والعسكريين.
-
لقد عاد نمونا الاقتصادي استثماراتنا الضخمة في التكنولوجيا والجيش.
-
تتيح لنا ميزتنا العسكرية تجنب انتهاك التهديدات الأجنبية والأيديولوجية المعادية التي قد تدمر التكنولوجيا والاقتصاد والأشخاص.
علاوة على ذلك ، فإن نجاح الولايات المتحدة له تأثير غير مباشر على معظم الأجزاء الأخرى من العالم.التكنولوجيا الأمريكية هي معيار عالمي.الاقتصاد الأمريكي هو الإنتاج الرئيسي وشركاء المستهلكين في العديد من البلدان الأخرى.منذ الحرب العالمية الثانية ، حافظ الجيش الأمريكي على السلام العام والازدهار في العالم ، حيث وصل إلى مستويات غير مسبوقة في تاريخ العالم.
قال المعارضون إن العصر الذهبي للولايات المتحدة قد مرت ، وسيضعف دور الولايات المتحدة في هذه الحقول الثلاثة في القرن الحادي والعشرين.نحن لا نتفق مع هذا الرأي.لا يوجد سبب لموقف الولايات المتحدة الرائد في التكنولوجيا والاقتصاد والجوانب العسكرية التي تستمر في العقود القليلة المقبلة.لا يوجد سبب لتصبح القرن الأمريكي الثاني في القرن الحادي والعشرين.
بدء
الموقف الرئيسي للتكنولوجيا الأمريكية هو نتيجة للنظام المعقد الذي تم إنشاؤه في السنوات الـ 150 الماضية ، بما في ذلك روحنا الرائدة ، وأخلاقنا المهنية ، وسيادة القانون ، وسوق رأس المال العميق ، ونظامنا التعليمي العالي ، والحكومة الطويلة على المدى الطويل للحكومة فترة للبحث العلمي الاستثمار.لعبت المختبرات الجامعية والحكومة والمؤسسات دورًا رئيسيًا.لكنكان رائد الهيمنة التكنولوجية الأمريكية دائمًا ناشئة.من Edison و Ford إلى Hughes و Lockchids ، إلى SpaceX و Tesla ، يؤدي الطريق إلى المرآب.
شركة بدء التشغيل هي مجموعة من الرفض الشجاع والأشخاص غير المريحين ، مع الأحلام والطموحات والشجاعة والمهارات الخاصة لإنشاء أشياء جديدة في العالم وإنشاء منتج يمكن أن يحسن حياة الناس. لإنشاء المزيد من الأشياء الجديدة في المستقبل.
الميزة الضخمة لأي شركة ناشئة جديدة هي قطعة من الورق الأبيض -وهي فرصة للتخيل وتحقيق عالم مختلف وأفضل.
لكن الشركات الناشئة كانت في وضع غير مؤات منذ البداية.على وجه التحديد ، يجب عليهم التنافس مع الشركات الحالية مع العلامات التجارية الساحقة والمناصب في السوق وقاعدة العملاء والقوة المالية -تحاول هذه الشركات الحالية قتل منافسة الشركات الناشئة في المهد.
غالبًا ما يكون للوافدين الحاليين ميزة كبيرة أخرى -تمنح المنافسين للحكومة والشركات الناشئة للمنافسة.
الشركة التي تهيمن ليست كذلك من البداية.في الواقع ، كانوا مجرد شركات ناشئة في البداية ، تقاتل على طول الطريق ، حتى وصلوا إلى وضع السلطة ، ثم طلبوا دخل القفل وسحبوا الحبل خلفهم.إنهم يدمجون أنفسهم في النظام السياسي ويسعون للحصول على التقاط التنظيمي -جدار من القوانين واللوائح التي تحمي وتوحيد وضعها ، ولا يمكن لشركات الناشئة الجديدة توسيع نطاقها.
تاريخيا ، كانت نتيجة الإشراف على السوق هي الحكومة المحتكر وكارتر.
جميع الشركات الاحتكارية وشعار كارتر هي: “نحن لا نهتم لأننا لسنا بحاجة إليها”.
عندما تستمر هذه الدورة ، عندما تتمكن شركة كبيرة من استخدام الأسلحة الحكومية للتعامل مع البداية ، فإن النتيجة هي الركود ثم تراجع.
هناك العديد من علامات الركود والانخفاض في الاقتصاد الأمريكي اليوم.يستخدم الاقتصاديون نمو الإنتاجية لقياس سرعة التقدم التكنولوجي في الاقتصاد.وشهد نمو الإنتاجية اليوم شعبية تكنولوجية قوية للغاية مثل أجهزة الكمبيوتر والإنترنت ، قبل السبعينيات من القرن الماضي بعد 50 عامًا من أجهزة الكمبيوتر والإنترنت.
عواقب العالم الحقيقي مذهلة:
-
انخفاض نمو الإنتاجية يعني انخفاض النمو الاقتصادي.
-
النمو الاقتصادي البطيء يعني أن نوعية حياة الناس العاديين بطيئة ، وحتى متخلف تمامًا.على سبيل المثال ، ارتفاع الأسعار ، ركود التعليم ، الرعاية الطبية والإسكان -يجب أن يكون هذا علامة على التقاط التنظيمية.
-
يعني النمو الاقتصادي المنخفض أيضًا صعود الصفر والسياسةلأن مصالح بعض الناس يجب أن تكون على حساب التخلص من أشياء شخص آخر.
-
الصفر والسياسة تآكلان الفرصة وروح التنمية للأمةجوهريمكننا أن نشعر بهذا التآكل من حولنا.
تتمثل الطريقة لمنع هذه النتيجة في تشجيع الشركات الناشئة الجديدة -تعزيز الابتكار والمنافسة والنمو -ومنع الشركات الكبيرة من استخدام الأسلحة الحكومية لقمعها.
سؤال
الحكومة الأمريكية أكثر عدائية بكثير للشركات الناشئة الناشئة من ذي قبل.
على سبيل المثال:
-
تم السماح للوكالات التنظيمية باستخدام التحقيقات القوية والملاحقة القضائية والتخويف والتهديدات لإعاقة تطوير الصناعات الناشئة مثل blockchain.
-
تتم الموافقة على الوكالات التنظيمية نفس التدابير لمنظمة العفو الدولية في الوقت الفعلي.
-
تعمل الوكالات التنظيمية على الضغط المباشر على البنك ، وتطلب استبعاد الشركات الناشئة والمؤسسين التي لم يتم حلها من النظام المالي.
-
تعاقب الوكالات التنظيمية العقوبة لمنع الحصول على البدء من قبل الشركات الكبرى المفضلة للحكومة في العديد من الجوانب الأخرى.
-
بصفتها العملاء في المجالات الرئيسية مثل الدفاع الوطني والذكاء ، فإن الحكومة الفيدرالية تميل إلى أن تفضل المؤسسات الكبيرة القائمة أكثر من أي وقت مضى ، بدلاً من الشركات الناشئة المبتكرة.
-
علاوة على ذلك ، تقترح الحكومة حاليًا فرض ضرائب لم تحقق دخل رأس المال ، والتي ستقوم بالتأكيد بقتل الشركات الناشئة وصناعة رأس المال الاستثماري التي توفر أموالًا لها.
إن التحيز الذي يتزايد بشكل شائع للحكومة الأمريكية لديه تهديد كبير وواقعي لنجاح نجاح التكنولوجيا الأمريكية -مما يهدد الاقتصاد الأمريكي والجيش الأمريكي والشعب الأمريكي.
لماذا حدث هذا؟بعض الأسباب هي قرارات واضحة.بعض الأسباب هي تراكم الجمود.لكنكصناعة ، لا تظهر الشركات الناشئة التكنولوجية في واشنطن العاصمة والأنظمة السياسية ، لا تبدو كبيرة مثل الشركات الكبيرةجوهرطالما استمر هذا الخلل ، ستستمر الحرب ضد الشركات الناشئة التكنولوجية والتهديدات للولايات المتحدة.
لذلك ، من الضروري الدفاع عن شركة تكنولوجيا صغيرة سياسياً.
فرصة
التحول إلى السياسات المدمرة هو مجرد جانب العملة.يمكننا أيضًا أن نتخيل تقديم سياسات إيجابية لتشجيع التطوير المزدهر للشركات الناشئة التكنولوجية -للاستفادة من هذه الشركات الناشئة والعملاء ، وإجبار المؤسسات الكبيرة على الحفاظ على الحيوية والحيوية في منافسة الشركات الناشئة.
على سبيل المثال:
-
حرمان الإصلاحات التنظيمية بانتظام مثل الرعاية الطبية والتعليم والإسكان ، من الاستيلاء التنظيمي للمنظمين الحاليين ، وتحقيق خدمات عالية الجودة بأسعار أقل.
-
مع التركيز على سياسة الأتمتة وإعادة بناء صناعة التصنيع الأمريكية ، يتم نقل الصناعة بأكملها إلى الصين وإنشاء ملايين من فرص التوظيف في منتصف الفصول المتوسطة.
-
تقوم الشركات الناشئة ببناء نظام دفاعي في طليعة الحكم الذاتي ومنظمة العفو الدولية لإعادة تشكيل مؤسسة الصناعة العسكرية الأمريكية.
-
تشجع الإصلاحات البيئية على تطوير ونشر الطاقة النووية لتحقيق إنتاج الطاقة النظيفة غير المحدودة.
-
قم بتوسيع المهاجرين ذوي المهاجرين العاليين وتشجيع الخريجين الأجانب من الجامعات الأمريكية والمدارس الأخرى على إنشاء شركات وصناعات جديدة في الولايات المتحدة.
-
بالإضافة إلى ذلك ، هناك خطة لتعزيز نجاح شركات التكنولوجيا الأمريكية على مستوى العالم لمحاربة الصين العدائية والاتحاد الأوروبي التي تنظم الحماس.
لا نشك في أن حكومة الولايات المتحدة ، التي تريد حقًا أن تنجح في البدء والتنمية القوية للصناعات الناشئة ، ستعمل بشكل كبير على تحسين مستويات المعيشة للأميركيين العاديين سوف تظل عقود قوية.
مجد القرن الأمريكي الثاني أمامنا.دعونا نفهمها.
